منتدى معهد علوم و تقنيات النشاطات البدنية و الرياضية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى معهد علوم و تقنيات النشاطات البدنية و الرياضية

العلم ينورني و القوة تدفعني و الحماس يشجعني و النجاح هدفي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
الساعة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» كتاب اساليب التدريس في التربية البدنية و الرياضية
في نقد العقل الرياضي العربي Emptyالسبت سبتمبر 09, 2023 8:23 pm من طرف samir010

» امتحان مقياس تقنيات البحث العلمي تخصص تربية حركية 2012-2013
في نقد العقل الرياضي العربي Emptyالإثنين أكتوبر 11, 2021 8:43 am من طرف Houwirou

» امتحان مقياس الاختبارات و المقاييس ماستر 1 تخصص تربية حركية 2012-2013
في نقد العقل الرياضي العربي Emptyالإثنين أكتوبر 11, 2021 8:42 am من طرف Houwirou

» امتحان مقياس التحكم الحركي السنة 1 ماستر تخصص تربية حركية 2012-2013
في نقد العقل الرياضي العربي Emptyالإثنين أكتوبر 11, 2021 8:40 am من طرف Houwirou

» امتحان مقياس الاحصاء الاستدلالي السنة الاولى ماستر تخصص تربية حركية 2012-2013
في نقد العقل الرياضي العربي Emptyالإثنين أكتوبر 11, 2021 8:35 am من طرف Houwirou

» امتحان السداسي الأول ماستر 1 تدريب رياضي+ إدارة وتنظيم+ إعلام رياضي في مقياس منهجية البحث العلمي
في نقد العقل الرياضي العربي Emptyالإثنين أكتوبر 11, 2021 8:34 am من طرف Houwirou

» كتاب علم التشريح
في نقد العقل الرياضي العربي Emptyالخميس أغسطس 12, 2021 2:47 pm من طرف عادل

» كتاب علم التدريب الرياضي
في نقد العقل الرياضي العربي Emptyالإثنين مايو 03, 2021 11:48 am من طرف hany44

» قواعد وأسس التدريب الرياضي
في نقد العقل الرياضي العربي Emptyالإثنين مايو 03, 2021 11:09 am من طرف hany44

» الميكانيكا الحيوية والتكامل بين النظرية والتطبيق
في نقد العقل الرياضي العربي Emptyالثلاثاء مارس 09, 2021 1:05 am من طرف hosam.gamal41

» الكرة الطائرة (التكنيك والتكتيك الفردي)
في نقد العقل الرياضي العربي Emptyالخميس مارس 04, 2021 8:13 am من طرف دلوعتي

»  التخطيط في التدريب الرياضي مفهوم خصائص أهمية
في نقد العقل الرياضي العربي Emptyالأربعاء فبراير 24, 2021 3:12 pm من طرف احمد بولنوار

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 3683 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو re فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 9903 مساهمة في هذا المنتدى في 1017 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الخميس مارس 21, 2013 10:21 am
widgeo.net
المواضيع الأكثر نشاطاً
كتاب اساليب التدريس في التربية البدنية و الرياضية
كتاب علم التدريب الرياضي
كتاب علم التشريح
كتاب علم النفس الرياضي
قواعد وأسس التدريب الرياضي
كتاب الادارة الرياضية
الكرة الطائرة (التكنيك والتكتيك الفردي)
كتاب المناهــج التربوية ومناهج التربية الرياضية
كتاب " دليلك إلى الطب الرياضي "
الميكانيكا الحيوية والتكامل بين النظرية والتطبيق
المواضيع الأكثر شعبية
الاداء الفني و الخطوات التعليمية لمهارات كرة السلة
المفاهيم المشابهة للاتصال
الوثب الثلاثي أداء فني ، خطوات تعليمية ، مقاسات حفرة الهبوط
بحث حول الرشاقة
تخطيط برنامج تدريبي في كرة اليد
مجالات تطبيق علم الحركة
المرفولوجيا الرياضية
القياسات الجسمية (الانثروبومترية)
المراحل الفنية لعملية الانطلاق(البدء) في سباقات السرعة
اهمية دراسة الادارة
تصويت
ما هو القسم الذي تراه مناسبا لك...
ـ قسم الإدارة والتسيير الرياضي.
في نقد العقل الرياضي العربي Vote_rcap10%في نقد العقل الرياضي العربي Vote_lcap
 10% [ 27 ]
ـ قسم النشاط الرياضي المكيف.
في نقد العقل الرياضي العربي Vote_rcap5%في نقد العقل الرياضي العربي Vote_lcap
 5% [ 15 ]
ـ قسم التدريب الرياضي.
في نقد العقل الرياضي العربي Vote_rcap40%في نقد العقل الرياضي العربي Vote_lcap
 40% [ 108 ]
ـ قسم التربية البدنية.
في نقد العقل الرياضي العربي Vote_rcap38%في نقد العقل الرياضي العربي Vote_lcap
 38% [ 104 ]
- قسم الإعلام الرياضي.
في نقد العقل الرياضي العربي Vote_rcap7%في نقد العقل الرياضي العربي Vote_lcap
 7% [ 19 ]
مجموع عدد الأصوات : 273
مجلة الفكر الرياضي
مجلة الفكر الرياضي

 

 في نقد العقل الرياضي العربي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
BAHIUSMA
و ما توفيقي الا بالله عليه توكلت و اليه انيب
و ما توفيقي الا بالله عليه توكلت و اليه انيب
BAHIUSMA


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 634
تاريخ التسجيل : 27/09/2010
العمر : 35
الموقع : هنا برك
المزاج الحمد لله

في نقد العقل الرياضي العربي Empty
مُساهمةموضوع: في نقد العقل الرياضي العربي   في نقد العقل الرياضي العربي Emptyالخميس فبراير 21, 2013 7:58 am

في نقد العقل الرياضي العربي

إن أصل كل تقدم حضاري وازدهار مجتمعي مرده بالأساس إلى وجود فكر متطور ومتجدد ، فكر يُعدَ بمثابة البنية التحتية والمنطلق الأول لصناعة التنمية والتطور الحضاري، يُجيب عن كل إشكالات و إكراهات التنمية ، والفكر يُعتبر المؤشر الأول لقياس درجات الريادة الحضارية، ويمكن تعريفه على أنه خلاصات لعمليات التفكير المتوالية والمتواصلة في موضوعات عدة لمجال محدد انتهت بإنتاج مجموعة من الأفكار يُعبر عنها بالفكر، أي أنه إعمال للعقل في أمر ما للوصول إلى شئ جديد فيه، ويختلف طبيعة من حقل إلى حقل وذلك حسب المجال الذي يشتغل عليه، فهناك الفكر الفلسفي، الفكر السياسي ، الفكر الاقتصادي...والفكر الرياضي، وهو موضوع نص المقال، وبناء على التعريف السالف الذكر
هل هناك أفكار أنتجها وأبدعها العقل العربي الرياضي؟
أم أنه مجرد مُستهلك ومُقلد لما يُنتجه العقل الغربي الرياضي؟

الرياضة لم تعد من هوامش الاهتمامات لدى المجتمعات بل أصبحت رهان ثقافي واقتصادي ، أصبحت موضع تنافس بين الأمم وذلك لما لها من عائدات اقتصادية وثقافية، ولقياس ما مدى تقدم أو تأخر الرياضة في المجتمعات المعاصرة يُستند في الغالب على مجموعة من العوامل العلمية على رأسها:
وجود بنية تحتية متطورة، استثمار رياضي تنافسي، صحافة رياضية محترفة، تكوين مستمر ومتجدد للمدربين، موارد بشرية من الموهوبين الرياضيين...، إلا أنه في الغالب لا يُشار إلى مؤشر من أهم مؤشرات قياس درجة التقدم الرياضي، وهو الأصل الأساسي للانتقال من أزمة التخلف الرياضي إلى قمة الريادة الرياضية ، وهو الفكر الرياضي ، الأساس الأول للإقلاع الرياضي ، يستحيل أن توجد هناك نهضة رياضية بدون فكر رياضي نهضوي يحمل رؤى وتصورات ومشاريع الإقلاع الرياضي، كل هذا يدفعنا إلى طرح التساؤلات التالية:
هل هناك في البلاد العربية مفكرين رياضيين؟
هل المدرب الرياضي يُعد مفكرا رياضيا؟
هل الأستاذ الجامعي المتخصص في المجال الرياضي يمكن اعتباره مفكرا؟
هل الرياضي صاحب التاريخ المليء بالألقاب والانجازات يُعد مفكرا؟ هل مسيري الأندية مفكرين؟

كل هذه الأسئلة وغيرها ستُفضي بنا إلى التساؤل عن ما هي مواصفات المُفكر الرياضي؟
وفي مقالنا هذا إذ سنركز الحديث على المدرب باعتباره المُتصدر الأول للمشهد الرياضي، وقبل الإجابة عن الإشكال الأخير، لابد من وقفة تأمل في الواقع الفكري للمدربين العرب ، والذي بالضرورة سينتهي بنا إلى الوقائع التالية:
-غياب توثيق وتدوين التجارب الميدانية، فالمدرب لا يوثق ما راكمه من خبرة وتجربة.
-ضعف وفقر في التأليف الرياضي، فالكتب المؤلفة من قبل المدربين لا تتجاوز العشرات.
-غياب ثقافة كتابة المذكرات المُدونة لتجارب وخبرات الرياضيين أصحاب المسارات المُضيئة في التاريخ الرياضي العربي ، فتاريخ هؤلاء الأبطال يُختزل فقط في عدد الجوائز والألقاب دون استحضار الشروط الموضوعية الصانعة لهم كأبطال.
-البحث العلمي الرياضي خارج اهتمامات وانشغالات الوزارة الوصية على الرياضة والأندية.
-غياب سياسة ومشاريع صناعة المفكرين الرياضيين.
-برامج تكوين المدربين لا تتجاوز سقف الفلسفة القائمة على منطق الربح والخسارة ، الفوز والانتصار، وليس منطق صناعة البطل المُنجز والمُبدع.
-المدرب العربي لا يعرف طريقا إلى مختبرات البحث العلمي الرياضي.

كل هذه الوقائع ستفضي بنا إلى نتيجة حتمية مفادها أن المدرب العربي "مع وجود الاستثناء" لا يقرأ، لا يدون مذكراته، ليس له مشاركات في المختبرات العلمية، فالمدرب عندما يسلك الطريق الخطأ سيصنع البطل الخطأ، وما أكثرهم في واقعنا الرياضي ، فأبطالنا ما إن يضعوا أقدامهم في المنافسات والمحافل الدولية حتى يتبين أنهم أشباه أبطال وليسوا أبطال، الإقلاع الرياضي يستدعي فكر رياضي متنور ومتجدد وهذا لا يتأتى إلا بوجود مشاريع لصناعة المفكرين الرياضيين، مفكرين يُبدعون في الحلول والتصورات والمشاريع للخروج من أزمة الكساد والركود الرياضي. فالمفكر الرياضي له مواصفات عدة يمكن استخلاص بعضها في الشروط التالية:
-الشروط العلمية: بالإضافة إلى العلوم التقنية والفنية كعلم الإعداد البدني والتقني والتكتيكي، وهي علوم أساسية لكنها لا تكفي لصناعة المدرب المفكر، إذ يتطلب من هذا الأخير أن ينفتح على علوم استُجدت في عالم الرياضة كعلم الاجتماع الرياضي، علم الأخلاق الرياضي، علم المرافقة الرياضية، علم إبستمولوجيا الرياضة، علم النانو تكنولوجي الرياضي، علم الادارة الرياضية...
-الشروط الميدانية: وجود مسار حافل بالتجارب والخبرات مع مختلف الفئات والفرق مع ضرورة التدوين والتوثيق.
-الانفتاح على علم التأليف والكتابة من نصوص ومقالات .
-المشاركة في مختبرات البحث العلمي الرياضي.
كل هذه الشروط إذا ما توفرت واجتمعت ستصنع من المدرب مفكرا مبدعا، مدربا صاحب مشاركات وحلول لإشكالات و إكراهات التنمية الرياضية، وبذلك سيؤسس لقطيعة إبستمولوجيا مع المدرب الكلاسيكي المستهلك للفكر الرياضي الغربي ، وسيتجاوز منطق التبعية للنموذج الأوربي ، فكل الحلول المستوردة لأزماتنا الرياضية هي حلول ترقيعية وغير مناسبة لواقعنا لأنها حلول أُنتجت في ظروف غير ظروفنا ، وفي واقع غير واقعنا ، وعوض تجاوز المشكل تقع التبعية والاستمرارية كسوق استهلاكية لما يُنتجه الغرب من فكر وتكنولوجيا رياضية، فالعقل العربي الرياضي هو بحاجة إلى مراجعة ونقد بناء، وإلى إرادة سياسية تضع من ضمن أولوية برامجها مشاريع لصناعة نخبة من المفكرين الرياضيين، فالمفكر الرياضي هو القادر على خوض تحديات وإكراهات التنمية الرياضية وهو صانع وصفة التغيير والانتقال من الانحطاط الرياضي إلى الريادة الرياضية.

ادريس مغاري أستاذ باحث
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ادريس مغاري
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 20/02/2013

في نقد العقل الرياضي العربي Empty
مُساهمةموضوع: رد: في نقد العقل الرياضي العربي   في نقد العقل الرياضي العربي Emptyالثلاثاء مارس 12, 2013 6:06 pm




Diss.saad@gmail.com

ادريس مغاري



إن الحديث عن الإخفاقات والنكسات التي عرفتها وتعرفها الرياضة العربية وكان أخرها المشاركة المُخيبة في الألعاب الألمبية بلندن ليدق ناقوس الخطر منبها على أن الرياضة العربية أصبحت عليلة وتعاني من أمراض مزمنة صعُب تشخيصها، فعند كل إخفاق نسمع كل من مسؤولي الجامعات الرياضية والوزارة الوصية على الرياضة أننا سنشخص أسباب هذا الإخفاق وسنحاسب من هم وراء هذه النتائج، ونحن كمتتبعين للشأن الرياضي دائما نتساءل عن آليات هذا التشخيص، وعن المعايير المعتمدة في هذا التشخيص، وعلى أية منهجية تتم قراءة المعطيات المستخلصة لاستخلاص الأسباب الحقيقية وراء هذا الإخفاق، وكيف يتم وضع رؤى مستقبلية كحل إجرائي للخروج بحلول عملية من أزمة النتائج. فالمتأمل للشأن الرياضي سيقف على حقيقة مفادها أن تعامل المسؤولين مع هذه الإخفاقات لا يتجاوز منطق الأرقام والنتائج والأحكام دون الوقوف على ما وراء الأرقام والنتائج، من هنا سنميز بين طريقتين في قراءة النتائج الرياضية، النوع الأول ينهج مسلك القراءة التاريخية التي لا تتجاوز منطق الوصف والحكم أي استعراض الأرقام والنتائج وإصدار الأحكام حولها ، وأما النوع الثاني فهو منهاج القراءة التاريخانية حسب تعبير المؤرخ المغربي عبد الله العروي، وهي القراءة التي تقف على ما وراء الإنجازات أو الإخفاقات الرياضية، فهو يهتم بدراسة أسباب وقوانين الإخفاق والإنجاز معا ، فهنا نستحضر تاريخنا الرياضي ليس بهدف جرد الأرقام والألقاب بقدر معرفة الظروف والأسباب التي أنتجت هذه الأرقام والألقاب، وإذا عدنا إلى النصوص والمراجع التي تُوثق تاريخنا الرياضي العربي فإننا لن نخرج عن لغة الأرقام والأوصاف دون معرفة أسباب هذا الإخفاق أو ذاك الإنجاز ، والمُلاحظ في هذه القراءة أنها قراءة سردية ووصفية ويغيب فيها النهج التحليلي العلمي، من هنا كان لزاما على من يُشخص أو يُوثق الرياضة العربية أن يتسلح بآليات التشخيص والتوثيق العلمي وعلى رأسها المنهج التحليلي البنيوي وليس المنهج الفينومينولوجي الظاهراتي الذي يقف على ظاهر الحدث الرياضي دون الغوص في أعماقه ، فلقد آن الآوان لكي نرتقي برياضتنا أن نشخصها بالمناهج العلمية الحديثة حتى نتمكن من الوقوف على الظروف والبيئة الحقيقة التي هي بمثابة قوانين تُنتج بشكل حتمي الإخفاقات أو الإنجازات الرياضية، فالتحليل البنيوي ينطلق من ظاهر الحدث ونتيجته للوصول إلى الأسباب والعوامل الذاتية والظرفية المُنتجة للحدث، فهو بذلك يُمكَن الدارس للإخفاق الرياضي من تفكيك وتحليل دقيق لمعطيات هذا الإخفاق بهدف استخلاص الأسباب الحقيقية التي هي بمثابة قوانين تتحكم بشكل حتمي في إنتاج الإخفاق الرياضي، فإن عُدَلت هذه القوانين بقوانين الإنجاز الرياضي فستختلف النتائج والأرقام ونكون بذلك قد وضعنا أيدينا على موطن الداء، فإذا سلكنا هذا النهج العلمي في قراءتنا للرياضة العربية فإننا سنفضي حتميا إلى مجموعة من الوقائع نتخطى بها أسباب الإخفاق الرياضي،منها على سبيل المثال لا الحصر:

1- رؤية علمية في صناعة المدربين والأطر وذلك حتى نُساير التطور العلمي في تأهيل المختصين الرياضيين كل حسب تخصصه.

2- انفتاح رياضتنا على تخصصات جديدة أثبتت التجارب على دورها الإضافي في صناعة الإنجاز الرياضي، ومنها علم النفس الرياضي، علم الإجتماع الرياضي، علم المرافقة الشخصية للرياضيين..

3- استراتيجية ممنهجة في تكوين الناشئة بهدف التنقيب على المواهب لمختلف الرياضات ثم متابعتها وفق برامج علمية تحترم الخصائص العمرية لكل فئة على حدى "فئة البراعم، فئة الصغار، فئة الفتيان، فئة الشبان" بهدف تأهيل الموهبة من مستوى الهواية إلى مستوى الاحتراف.

4- قوانين تحمي مستقبل الرياضيين، ابتداء بعقود اللاعبين والعدائين مرورا إلى التغطية الصحية، التقاعد..

ومجمل القول أن الخروج من أزمة النتائج الرياضية لا يكون إلا وفق تشخيص علمي وموضوعي يعتمد بالأساس على آليات تحليلية وبنيوية بُغية الوقوف على حقيقة الإخفاق حتي نتمكن آنذاك من صياغة رؤية موضوعية تبلورت بالأساس من تشخيص دقيق ومن قراءة تاريخانية لنتائج هذا التشخيص. إن الوقوف على الأرقام والنتائج دون معرفة الشروط الذاتية والموضوعية المُنتجة لهذه الأرقام والنتائج لن يُقدم حلول علمية للخروج من نكسة الإخفاق إلى فرحة الإنجاز، فالحل قائم ابتداء بقراءة هذه النتائج قراءة تاريخانية حتى نقف على أسباب وقوانين الإخفاق الرياضي بهدف تفادها أثناء الإعداد للاستحقاقات الرياضية المقبلة

.أستاذ باحث
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في نقد العقل الرياضي العربي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الانتقاء الرياضي
» كتاب علم التدريب الرياضي
» بحث حول الاعلام الرياضي
» التدريب الرياضي
» الخطةوالتخطيط الرياضي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى معهد علوم و تقنيات النشاطات البدنية و الرياضية  :: المنتدى العام :: الحوار التربوي-
انتقل الى: